7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض نشر البحث العلمي

7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض نشر البحث العلمي

يأتي عرضنا 7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض وعدم نشر البحث العلمي في المجلات العلمية المحكمة

، لإدراكنا أهمية النشر والفوائد المحققة منه للباحثين العلميين وطلاب الدراسات العليا.

فالمجلات المحكمة المعتمدة ذات التصنيف العالي تتلقى العديد من طلبات النشر للأبحاث والأوراق العلمية

، وهي دراسات تختلف في مدى أصالتها وجودتها وأحقيتها في النشر.

وهو ما قد يؤدي إلى رفض نشر الكثير من البحوث العلمية لأسباب مختلفة، منها ما يرتبط بخلل أو مشكلة

في البحث العلمي المقدم، ومنها ما يرتبط بأسباب أخرى، سنحاول الاطلاع على معظمها من خلال هذا المقال.

وقبل الدخول في تفاصيل مقالنا لهذا اليوم نشير إلى أن موقعنا الأكاديمي المتميز يقدم بين خدماته عالية الجودة

، خدمة المساعدة على نشر الأبحاث والأوراق العلمية في أهم المجلات العلمية المعتمدة المحلية أو الدولية، بما يحقق جميع فوائد النشر.

ومن الخدمات الأخرى المتصلة بعمليات نشر الأبحاث، خدمة تحويل رسالة الماجستير أو الدكتوراه إلى ورقة علمية قابلة للنشر في أهم المجلات العلمية المحكمة المعتمدة.

تقوم الكوادر المتخصصة ذات الخبرة الطويلة والمعارف المعمقة مع أهم المجلات المحكمة المحلية أو الدولية

، بتقديم خدمة متميزة عالية الجودة تساعد على توفير الشروط الموضوعية والشكلية، وتقوم بجميع الاجراءات التي تحتاجها عملية النشر.

علماً أن الكوادر المتخصصة تبقى على تواصل مستمر مع طالب الخدمة، ليبقى على معرفة تامة بجميع مراحل النشر للبحث أو الورقة العلمية.

فلا حاجة للتردد سارع بالتواصل مع موقعنا الأكاديمي واحصل على أهم الخدمات الأكاديمية

، حيث تقوم الكوادر المتخصصة بالتوصل مع طالب الخدمة عبر الإيميل أو رقم الهاتف المحدد، ليتم الاتفاق على الخدمة ووقت التنفيذ.

على أن يتم العمل على تنفيذها وفق أعلى معايير الجودة بما يحقق جميع فوائد النشر المنتظرة من قبل الباحث العلمي.

 

فوائد نشر الأبحاث في المجلات العلمية المحكمة:

إلى جانب الفوائد المحققة من خلال تطوير مختلف مجالات العلوم، وتطوير المجتمعات والأمم ورفاهية أفرادها

، فإن الطالب أو الباحث العلمي يحقق العديد من الفوائد عبر عملية النشر في المجلات المحكمة المعتمدة

، ومن أبرز هذه الفوائد نذكر:

1.يمكن للباحث العلمي من خلال نشر البحث أو الورقة العلمية في أهم المجلات المحكمة المعتمدة

، أن يسجل اسمه إلى جانب اهم العلماء والباحثين المنتمين إلى تخصصه العلمي، ولهذا الأمر جانب معنوي كبير

، كما يحقق للباحث الشهرة في تخصصه العلمي.

 

2.يمكن للباحث العلمي الذي ينشر دراسته في أهم المجلات المحكمة الحصول على الترقيات والمكافآت الوظيفية والمالية

، وبالخصوص بالنسبة للعاملين والموظفين في الجامعات أو المؤسسات العلمية أو البحثية.

 

3.إلى جانب الفوائد السابقة فإن الطالب الذي ينشر دراسته البحثية في المجلات العلمية المعتمدة يمتلك الأفضلية في مرحلة الدراسات العليا.

فمعظم الجامعات العالمية في مرحلتي الماجستير أو الدكتوراه تمنح الطالب الذي نشر دراسته البحثية

في إحدى المجلات المحكمة المعتمدة اولوية على زملائه الذين لم ينشروا دراساتهم في المجلات المعتمدة

، وذلك عند توزيعها مقاعد الماجستير أو الدكتوراه.

 

4.هناك العديد من التخصصات بالكليات الجامعية في مرحلة الدراسات العليا، تجعل من نشر البحث او الورقة العلمية

في المجلات العلمية المحكمة المعتمدة، احد شروط القبول أو النجاح في مرحلة الماجستير او الدكتوراه.

 

7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض:

سنحاول من خلال فقراتنا التالية التعرف على أهم 7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض وعدم نشر البحث أو الورقة العلمية.

كما أننا سنعرض من خلال الاسباب الرئيسية لمجموعة من الاسباب الأخرى المتفرعة منها

، والتي قد يؤدي أي منها إلى رفض نشر البحث العلمي، فما هي أبرز الأسباب الفعلية لرفض نشر البحث العلمي؟

 

أولاً- أن يكون موضوع البحث مستهلك أو لا يحقق الفائدة للعلوم أو المجتمعات:

إن الشرط الأول لقبول نشر البحث أو الورقة العلمية أن يكون موضوعها أصيل يقدم الجديد للمجال العلمي الخاص به

، وأن يكون موضوع له فائدة عامة تظهر سواءً للتخصص العلمي الذي ينتمي إليه البحث، أو للمجتمع بشكل عام.

وبالتالي فإن أول سبب من 7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض للبحث أو الورقة العلمية، يكون عندما تكون الورقة مستهلكة بدراسات سابقة، أو أن لا تقدّم الجديد في الموضوع أو المعلومات الواردة بالبحث، فالتجديد والتطور أمر أساسي في البحوث المنشورة بالمجلات العلمية.

كما أن عدم اهمية الموضوع، وعدم تقديمه الفائدة المطلوبة، من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى رفض نشر البحث العلمي.

 

ثانياً- عدم الاعتماد على المعلومات والبيانات الحديثة أو الموثوقة:

لا يمكن للمجلات العلمية المحكمة المعتمدة قبول نشر الدراسات العلمية التي لا تعتمد على معلومات وبيانات موثوقة وسليمة

، فلا يمكن أن يكون للبحث أهمية أو أن يصل إلى نتائج دقيقة في حال لم يعتمد على هذه البيانات الحديثة والموثوقة.

فالبيانات الحديثة شرط أساسي لنجاح البحث، وبالخصوص في الدراسات العلمية التي تتطور فيها البيانات والمعلومات

، والتي تفقد أهميتها عندما تكون معلومات وبيانات قديمة.

وبالتالي على الباحث العلمي الذي يعتمد على الدراسات السابقة في جمع معلوماته البحثية

، أن يعتمد على المصادر والمراجع الموثوقة والحديثة التي تثري البحث العلمي وتغنيه.

وفي حال اعتمد الباحث العلمي على المصادر المباشرة لجمع المعلومات والبيانات من خلال العينة الدراسية، فعلى الباحث ان يحدد خصائص مجتمع البحث بشكل سليم، وأن يختار العينة التي تمثّل هذا المجتمع بشكل صحيح بعيد عن الميول الشخصية.

وأن يكون حجم العينة مناسب لحجم المجتمع البحثي، ومتناسب مع المعلومات المطلوب جمعها

، بالإضافة إلى ضرورة اختيار الأداة المناسبة التي تسمح بالوصول إلى معلومات وبيانات سليمة ودقيقة.

 

ثالثاً- الأخطاء المنهجية لرفض البحث:

إن الأخطاء المنهجية من أكثر الأسباب شيوعاً من ضمن 7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض وعدم النشر لأي بحث علمي

، ومن أبرز هذه الأخطاء المنهجية نذكر:

 

  1. أن يكون الباحث العلمي غير ملتزم بالخطوات والعناصر الأكاديمية الواجب الالتزام بها عند كتابة الأبحاث أو الاوراق العلمية، فيكون هناك إخلال بعنصر أو خطوة واحدة أو أكثر، أو الالتزام بوجود العنصر او الخطوة ولكن عدم كتابتها ودراستها بالشكل السليم.
  2. أن يكون العنوان البحثي غير مرتبط بالمتن والموضوع الذي تناقشه الدراسة، أو انه لا يعبّر بالشكل السليم عن الموضوع البحثي بصورة سليمة وشاملة.
  3. أن تكون المقدمة غير مكتوبة بالشكل السليم الذي يحتوي جميع عناصر المقدمة الجيدة، أو أن تكون مكتوبة بإهمال وبلغة غير سليمة مع الاخلال بترابط الفقرات.
  4. عدم صياغة الأهداف أو أسئلة البحث أو فرضياته بالشكل المنطقي السليم.
  5. عدم الاعتماد على المعلومات والبيانات الموثوقة (كما ذكرنا في فقرة سابقة).
  6. استخدام الادوات الدراسية التي لا تمنح الباحث العلمي المعلومات والبيانات السليمة، أو استخدام إحدى أدوات التحليل الإحصائي التي لا تتناسب مع موضوع البحث، ولا تساعد على الوصول إلى نتائج منطقية سليمة.
  7. أن لا يتم عرض المعلومات والبيانات المطلوبة، أو ان لا تتم المناقشة بالشكل المناسب، وأن لا يكون البحث مترابط في فقراته ومباحثه، وأن لا تتطور الدراسة بشكل تدريجي بما يوصل إلى أهداف البحث بشكل منطقي.
  8. أن تكون نتائج البحث غير دقيقة، أو ان لا تكون مثبتة بالأدلة والبراهين، ومن الأسباب الأخرى لرفض النشر أن لا تحقق النتائج جميع أهداف البحث، أو أن تكون النتائج غير مرتبطة بما جرى دراسته بالمتن، أو عدم إجابتها عن أسئلة البحث، وعدم إجابتها تأكيداً أو نفياً للفرضيات البحثية التي وضعها الباحث في بداية البحث العلمي.

 

رابعاً- الأخطاء الأخلاقية لرفض نشر البحث العلمي:

تتعدد الأخطاء الأخلاقية التي قد تؤدي إلى رفض نشر البحث العلمي

، والتي تعتبر من أهم 7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض، ومن أبرز الاسباب الاخلاقية المؤدية إلى الرفض نذكر:

  1. أن يقوم الباحث العلمي بانتحال او سرقة بحث أو دراسة سابقة لأحد الباحثين العلميين ونسبه إلى نفسه.
  2. القيام باقتباسات مباشرة (حرفية) أو غير مباشرة (مع إعادة الصياغة) دون توثيقها بالشكل السليم الذي يحافظ على حقوق الباحثين السابقين، مع ضرورة الالتزام بطريقة التوثيق التي تحددها المجلة المحكمة في حال تحديدها أسلوب معين.
  3. أن يقوم الباحث العلمي بترجمة بحث علمي من إحدى اللغات الأخرى، وتقديمه على أنه بحث جديد قام الباحث العلمي شخصياً بإعداده وكتابته.
  4. أن يقوم الباحث العلمي بتقديم بحثه العلمي ذاته إلى اكثر من مجلة علمية محكمة، سواء كان تقديم البحث بنفس اللغة، او كان التقديم للبحث العلمي إلى اكثر من مجلة، حتى إن كان التقديم لكل مجلة منها قد تمّ بلغة معينة مختلفة.
  5. اهمال وضع أسماء باحثين علميين شاركوا في إعداد وكتابة البحث العلمي، او إضافة اسم أو أكثر لباحثين علميين على انهم قد شاركوا في إعداد وكتابة البحث، بالرغم من عدم مشاركتهم فعلياً بالدراسة البحثية.
  6. تضع كل مجلة علمية محكمة نسبة معينة تقبل الاقتباس من ضمنها سواء كان اقتباساً مباشراً او غير مباشر، وفي حال تجاوز النسبة المحددة المسموح بها للاقتباس، فإن المجلة العلمية ترفض نشر البحث لأنه يعتبر أقرب إلى تكرار أبحاث سابقة من كونه تقديم لبحث جديد.

 

اقرأ أيضًا: نشر الأبحاث العلمية دوليا

 

خامساً- عدم الالتزام بالمعايير والإجراءات الشكلية التي تفرضها المجلة:

بالإضافة إلى الشروط الموضوعية المتنوعة، فهناك العديد من الشروط الشكلية والاجراءات التي قد تتسبب برفض

نشر البحث العلمي، والتي من الضروري ضمها إلى 7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض.

وهو ما يوجب على الباحث العلمي بعد ان يحدد المجلة المحكمة التي ينوي النشر فيها

، أن يطلع على شروطها وإجراءاتها الشكلية التي قد تختلف من مجلة إلى مجلة أخرى.

فالبحث العلمي أو الورقة البحثية قبل ان تصل إلى لجان التحكيم تمر بهيئة التحرير التي تتحقق من

مطابقة البحث للمعايير الشكلية للمجلة، ومن أبرز هذه الشروط الشكلية التي يجب الالتزام بها ما يلي:

  1. الالتزام بوقت تقديم الابحاث، وبالمعلومات والبيانات المطلوب إرفاقها به، والالتزام بدفع التكاليف والرسوم المالية المفروضة.
  2. الالتزام بحجم البحث أو الورقة العلمية كما تحددها المجلة، فعلى سبيل المثال لا تقبل بعض المجلات نشر الأبحاث التي تتجاوز الثلاثين صفحة باستثناء صفحات الملاحق والفهرس.
  3. يجب الالتزام بأسلوب التنسيق المحدد من قبل المجلة العلمية المطلوب النشر فيها.
  4. اهمال الالتزام بأسلوب التوثيق المحدد من قبل المجلة العلمية المحكمة، كأن لا تقبل المجلة الأبحاث التي لا يتم توثيقها بأسلوب apa للتوثيق العلمي.
  5. عدم الالتزام بنوع الخط المطلوب كتابة البحث به، او عدم الالتزام بحجم الخطوط في العناوين الرئيسية او الفرعية، او في عناوين الفقرات، وما يرتبط بحجم الخط في المتن، وحجم الهوامش، والمسافة بين السطور، وغيرها من شروط مماثلة.
  6. عدم وضع الجداول أو الرسوم البيانية أو الاشكال بالشكل السليم الذي تسمح به وتحدده المجلة العلمية المحكمة.

 

سادساً- الأخطاء اللغوية والإملائية والنحوية:

من الأمور التي يتم التركيز عليها لقبول النشر سلامة البحث العلمي لغوياً، بحيث تكون العبارات والفقرات مكتوبة بلغة سليمة

، وأن تكون مترابطة ومتسلسلة ومتناسقة، وخالية من أية أخطاء إملائية أو نحوية أو لغوية.

وبالتالي يمكننا القول أن الأخطاء اللغوية من أبرز 7 أسباب قد تؤدي إلى الرفض لنشر البحث العلمي، وهو ما يدفع

الباحث العلمي بعد الانتهاء من كتابة بحثه وقبل تقديمه إلى المجلة العلمية المحكمة، ان يقدمه إلى المدقق اللغوي المحترف.

والذي يعمل على التأكد من سلامة البحث لغوياً ونحوياً وإملائياً، ويقوم بتصحيح جميع الاخطاء الواردة فيه.

علماً ان موقعنا الاكاديمي المتميز، يقدم ضمن خدماته الكثيرة عالية الجودة خدمة التدقيق اللغوي المتكاملة والمثالية

، وبكل من اللغتين العربية أو الإنجليزية.

 

سابعاً- الأخطاء العامة التي تؤدي إلى رفض نشر البحث العلمي:

إن معظم الاسباب السابقة التي ذكرناها يمكن اعتبارها من الأسباب العامة التي تؤدي إلى رفض نشر البحث

، كما يمكننا ان نضيف إليها بعض الاسباب الاخرى التي تقع ضمن 7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض وعدم نشر البحث العلمي ومنها:

  1. أن لا يتطابق البحث العلمي أو الورقة البحثية مع الخط التحريري الذي تتبعه المجلة العلمية المحكمة.
  2. أن يتضمن الموضوع البحثي المطلوب نشره ما يخالف الاديان السماوية، أو ما يخالف الاعراف أو القوانين للبلد الذي تنتمي إليه المجلة المطلوب النشر فيها.
  3. وجود أخطاء معرفية أو علمية في البحث العلمي المطلوب نشره.
  4. أن لا ينتمي موضوع البحث العلمي إلى المجال او التخصص العلمي الذي تقبل المجلة العلمية تحكيمه ونشره، فعلى سبيل المثال لا يمكن تقديم بحث في العلوم الإنسانية إلى مجلة مختصة حصراً بنشر الدراسات في العلوم الهندسية.
  5. تقديم بحث بلغة لا تقبل المجلة تحكيمها ونشرها، فعلى سبيل المثال لا يمكن تقديم بحث مكتوب باللغة العربية، إلى مجلة محكمة لا تقبل تحكيم ونشر الدراسات والأبحاث إلا إذا كانت مكتوبة باللغة الإنجليزية او الفرنسية.

 

كيفية التعامل مع رفض نشر البحث العلمي:

على الباحث العلمي أو طالب الدراسات العليا أن يدرك بأن رفض نشر بحثه العلمي هو أمر طبيعي

، تعرّض له أهم العلماء والباحثين العلميين في بداية مشوارهم البحثي.

فمعايير المجلات العلمية المحكمة المعتمدة عالية ودقيقة، وبالتالي فإن التعامل الطبيعي يكون بأن يثابر الباحث العلمي

ولا يستسلم، بل يعمل على الاستفادة من تجاربه السابقة ويحصل على خبرة منها، وأن لا يفقد ثقته بنفسه وإيمانه بذاته.

فعلى الرغم من أن الانزعاج أمر طبيعي عند رفض البحث، ولكن ذلك يجب أن لا يقود إلى الاستسلام والاستكانة.

بل يجب أن يكون دافع وحافز للاستفادة من الأخطاء السابقة وعدم الوقوع بها، وبذل المزيد من الجهد والعمل في تطوير الذات وإخراج الإبداعات التي تساعد على الوصول إلى بحث علمي، متميز قابل للنشر في أهم المجلات العلمية المحكمة.

وفي حال كان رفض المحكمين للنشر مرتبط بإجراء بعض التعديلات على البحث خلال مدة زمنية محددة

، فعلى الباحث العلمي الإسراع في إجراء هذه التعديلات حتى تقبل المجلة نشر دراسته البحثية.

 

ختامًا:

فقد اطلعنا على الخدمة المميزة المقدمة من موقعنا الاكاديمي بما يرتبط بالمساعدة على نشر الأبحاث العلمية

بأهم المجلات المحكمة، او بتحويل رسالة الماجستير أو الدكتوراه إلى بحث أو ورقة علمية قابلة للنشر في المجلات العلمية المعتمدة.

كما أننا اطلعنا على فوائد نشر الأبحاث في أهم المجلات العلمية المحكمة المعتمدة بالنسبة للباحثين العلميين وطلاب الدراسات العليا.

بالإضافة إلى إلقاء الضوء على أهم 7 أسباب فعلية قد تؤدي إلى الرفض نشر البحث العلمي

، وعلى الكيفية الواجب التعامل بها مع هذا الرفض.

⬅️ إذا أعجبك المقال لا تنسى مشاركته مع الأصدقاء

المصادر:

كيفية التعامل مع رفض نشر الأبحاث العلمية، 2022، مبتعث

 

 

Share this post


تواصل معنا الآن