طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث
فصول ومباحث ، على الباحث العلمي أو طالب الدراسات العليا أن يعرف طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، فالخطوات المنهجية للبحث العلمي تتضمن هذا التقسيم، وهو ما يسمح نجاح البحث العلمي و تحقيقه الأهداف التي دفعت الباحث لكتابته.
فلا يمكن لطالب الدراسات العليا أو أي باحث علمي لأي مجال علمي انتمى، أن ينجح في كتابة البحث أو الرسالة العلمية دون أن يتمكن من تقسيم بحثه بالشكل العلمي السليم، وبناءً على الشروط والمعايير الأكاديمية المعتمدة من قبل الجهة العلمية التي سيقدم إليها البحث.
يمكن اعتبار إعداد هيكلية البحث أو جدول المحتويات، بما يتضمنه من تقسيم الدراسة لفصول ومباحث، بأنه المرجع والمنظم لأي بحث أو رسالة العلمية.
يبدأ البحث العلمي بصياغة العنوان البحثي، لتأتي المقدمة وما يليها من فصول ومباحث دراسية، حتى يصل البحث للنتائج والخاتمة، وما يليها من ملاحق خاصة بتوثيق المراجع والمصادر، ووضع الفهارس الخاصة بالصفحات والرسوم البيانية والأشكال والصور، ولهذا دور كبير في النجاح والقبول للبحث العلمي.
جدول المحتويات
خدمة إعداد هيكلية البحث العلمي
يقدم موقعنا الأكاديمي المتخصص من ضمن خدماته الكثيرة والمتعددة خدمة المساعدة على إعداد جدول المحتويات (هيكل البحث العلمي)،
وهي من الخدمات المميزة ذات الجودة العالية، التي أضيفت واعتمد فيها على أهم المتخصصين نظراً لما ظهر من حاجة ملحة إليها من قبل الباحثين العلميين وطلاب مرحلة الماجستير أو الدكتوراه.
علماُ أن طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث تختلف إلى حد ما بين مجال علمي وآخر، ووفق متطلبات الجامعة أو الجهة التي سيقدم إليها البحث أو الرسالة العلمية، كما أن التقسيم يتأثر بطبيعة وموضوع ومنهجية البحث العلمي.
تهتم خدماتنا في إعداد جدول المحتويات بالمضمون البحثي وما يحتويه من العناوين الرئيسية،
وما يتفرع منها من عناوين ثانوية، مع الحرص الكامل على أن يكون التقسيم بالشكل الأمثل بحيث يتم تقسيم العناوين الرئيسية إلى عدد من العناوين الفرعية،
التي بدورها تقسم إلى عناوين فقرات ثانوية.
إن الاهتمام الأكبر في الخدمات المقدمة تبقى للطلاب وبالخصوص في مرحلة الماجستير أو مرحلة الدكتوراه،
بحيث يتم تقسيم رسالة الدكتوراه وفق تخصصها العلمي والموضوع الذي تتناوله،
على أن لا تقل عن ستة فصول، بينما لا تقل رسالة الماجستير عن خمسة فصول بالحد الأدنى، والاختلاف يكون بالإطار النظري.
إن موقعنا الأكاديمي ومن خلال تنفيذه لهذه الخدمة أو غيرها من الخدمات،
يعتمد على أهم الدكاترة والمتخصصين المحترفين أصحاب الخبرة الطويلة والمعارف الواسعة في مجالاتهم العلمية وبالخدمة التي يكونون مسؤولون عنها.
والذين يضعون كل إمكانياتهم ومعارفهم في سبيل الوصول إلى أفضل خدمة ممكنة، تتميز بجودتها و التزامها بالقواعد الأكاديمية.
وبعد كل ما ذكرناه نجد أن الوصول إلى الخدمة الأفضل في تقسيم الأبحاث والرسائل العلمية إلى فصول ومباحث،
هي المقدمة من موقعنا الأكاديمي والتي يمكن الوصول إليها من خلال التواصل مع بريد موقعنا الأكاديمي المتخصص، وطلب الخدمة المطلوبة.
وستقوم كوادر الدعم بالتوصل السريع مع طالب الخدمة عبر أرقام الهواتف المحددة أو الإيميل الخاص،
وبعد الاتفاق على وقت تنفيذ الخدمة وكيفية تنفيذها، تقوم الكوادر المسؤولة على الخدمة بتنفيذها بالشكل الأمثل الذي يسمح الوصول إلى الأهداف التي دفعت لطلب الخدمة.
دور الباحث العلمي في هيكلة البحث العلمي
إن النجاح في اتباع طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث، يعتمد بصورة أساسية على مهارة وذكاء و معارف وفطنة الباحث العلمي،
وعلى القدرة بإجراء الهيكلية والمحتوى السليم لجدول المحتويات.
إن التقسيم للبحث العلمي يستند على المحتويات التي تتضمنها الدراسة والبحث العلمي من بيانات ومعلومات،
كما يستند على الكيفية التي جمعت فيها المعلومات وكيفية عرضها،
سواء كان جمع المعلومات والبيانات بصورة غير مباشرة من المصادر والمراجع والدراسات السابقة، أو بشكل مباشر من الظاهرة أو العينة الدراسية أو مجتمع البحث.
إن تقسيم البحث إلى فصول ومباحث يعتمد بصورة كبيرة على الكيفية التي يتم من خلالها تحديد عناوين البحث الرئيسية، وما يستمد منها من عناوين فرعية.
كما أن التقسيم للدراسة البحثية يتأثر بالتخصص العلمي للبحث و بالموضوع الذي تتناوله الدراسة،
فعلى سبيل المثال فإن الفصول والمباحث بالدراسات التطبيقية تختلف بشكل ما،
عن كيفية عرض الفصول في الدراسات النظرية التي تستمد معلوماتها من الدراسات السابقة المتنوعة.
طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث
إن طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث تحتاج من الباحث العلمي أن يلتزم بالمنهجية العلمية،
والتي قد تكون في الأبحاث والرسائل العلمية من خلال التقسيمات التالية:
-
فصل مقدمة البحث العلمي:
على الباحث العلمي في اول فصول أو مباحث بحثه او رسالته العملية كتابة المقدمة الخاصة في البحث العلمي،
والتي يعمل من خلال كلماتها البسيطة و الواضحة والمفهومة إلى منح القارئ نظرة موجزة لكنها شاملة لمحتوى البحث بشكل كامل.
حيث يعرض مشكلة البحث العلمي وسبب اختيارها تحديداً، وأسباب حصولها، مع عرض الفصول والمباحث الرئيسية والعناوين التي يتناولها البحث العلمي.
ومن جهة أخرى فإن الباحث العلمي يسعى من خلال مقدمته التي تعتبر قسم البحث التسويقي،
لأن يظهر أهمية المشكلة البحثية والفائدة التي تحققها الدراسة العلمية للعلم أو للمجتمع، مع عرض الأهداف الرئيسية التي تسعى الدراسة لتحقيقها.
ومن العناصر الرئيسية التي يجب عرضها في المقدمة ما هو المنهج أو المناهج العلمية المعتمدة،
وما هو سبب اختيارها تحديداً؟ وما دور المنهج العلمي في الوصول إلى دراسة علمية متكاملة تحقق الهدف والنتائج المنتظرة من البحث.
وفي فصل المقدمة يعرض الباحث العلمي العناصر الخاصة بالمقدمة بكلمات سهلة مفهومة وبسيطة،
ويتجنب الكلمات الغامضة والغير مفهومة، كما يبتعد قدر الإمكان عن استخدام المصطلحات العلمية أو الاقتباسات،
وفي حال الحاجة لاستخدامها فيكون ذلك بحدودها الدنيا.
تتميز المقدمة بعباراتها المختصرة و المتسلسلة والمترابطة مع بعضها البعض،
حيث يسعى الباحث العلمي عند استخدامها إظهار مهاراته ومعارفه وقدراته العلمية واللغوية، بما يسمح للمقدمة أن تكون بوابة البحث والحافز الأساسي لقراءته.
-
الفصل الخاص بعرض مشكلة البحث وأهدافها والفرضيات أو الأسئلة البحثية:
تحتاج طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث الاهتمام بعرض عدد من العناصر الرئيسية في البحث العلمي، ومن أهم هذه العناصر نذكر:
-
صياغة مشكلة البحث العلمي:
إن المشكلة أو الظاهرة البحثية وكما ندرك هي الأساس الذي يبنى عليه كامل البحث العلمي،
والتي يفترض الاهتمام بها بشكل كبير، سواء عند اختيارها أو في مرحلة صياغتها في البحث العلمي.
حيث يتوجب على الباحث العلمي صياغة إشكالية بحثه بشكل دقيق وواضح ومفهوم، وأن يظهر كل ما يرتبط بهذه المشكلة.
كما يتضمن هذا المبحث توضيح حدود مشكلة البحث من الناحية الموضوعية،
وإظهار الحدود الزمانية أو البشرية او المكانية للمشكلة البحثية، وذلك إذا كانت مرتبطة بمكان او مجتمع معين، أو بزمان محدد.
مع إظهار الباحث العلمي لقابلية مشكلة البحث للدراسة والحل والقياس،
ويشير إلى توافر المعلومات والبيانات التي ساهمت في إغناء الدراسة ووصولها إلى النتائج المنطقية السليمة.
وفي هذا الإطار يعمل الباحث العلمي على تقييم موضوع أو إشكالية البحث العلمي،
بناءً على معايير علمية محددة تظهر أهمية وجودة العناصر البحثية،
وتوضح حداثة وأصالة الموضوع البحثي وتجنب الباحث المواضيع والدراسات المستهلكة والمكررة.
ومن العناصر الرئيسية المرتبطة بهذا المبحث توضيع الإضافة العلمية أو العملية والمساهمة التي تتركها الدراسة الحالية،
سواء لمجالها العلمي الذي تنتمي إليه أو للمجتمع وما يواجهه من مشكلات.
فعبر صياغة الباحث العلمي لمشكلة البحث يوضح الباحث العلمي إن كانت المشكلة البحثية تسعى لاكتشاف جديد،
أو للوصول لحل لظاهرة أو مشكلة ما، أم أنها تسعى لأن تبحث في إحدى النظريات أو الأبحاث السابقة والعمل على تعزيزها وتوضيح نقاط قوتها،
أو لنفيها أو لسد فجواتها وثغراتها ونقاط الضعف فيها.
وفي حال ساهمت الدراسة الحالية في تنفيذ دراسات مستقبلية جديدة مرتبطة بالنتائج البحثية،
فعلى الباحث العلمي أن يحرص على توضيح أهمية دراسته لهذه الناحية.
-
الأهداف في البحث العلمي:
من المباحث الرئيسية في أي بحث علمي من كافة التخصصات والمجالات العلمية توضيح أهداف البحث،
والغايات التي تسعى الدراسة لتحقيقها، سواء منها الأهداف الرئيسية أو ما يتفرع عنها من أهداف ثانوية.
وهذه الأهداف يجب أن تكون أهداف واقعية قابلة للدراسة والحل،
وأن يستطيع الباحث العلمي من خلال دراسته تحقيق جميع هذه الأهداف الرئيسية والفرعية.
ومن خلال طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث يعمل الباحث العلمي إلى أن يصوغ أهداف البحث بشكل مفهوم وواضح،
و بتسلسل منطقي مرتبط بتسلسل الفصول والمباحث الدراسية.
-
صياغة الفرضيات أو الأسئلة البحثية:
من المباحث الرئيسية في البحث العلمي المبحث الخاص بصياغة أسئلة أو فرضيات الدراسة البحثية، وهو من المباحث الرئيسية التي يجب الاهتمام بها بشكل كبير.
حيث يؤثر الموضوع الذي يتناوله البحث العلمي والتخصص الذي ينتمي إليه في اختيار الباحث العلمي لأسئلة البحث، أو فرضيات البحث العلمي.
ففي الأبحاث التي تتناسب مع الاسئلة يقوم الباحث العلمي بصياغة الأسئلة البحثية التي ترتبط بجميع محاور الدراسة،
والتي يفترض على الباحث العلمي أن يجيب عليها عندما يصل إلى فصل النتائج.
أما في حال كان البحث من الأبحاث التي تحتاج لصياغة الفرضيات،
فيعمل الباحث من خلال فرضياته على إظهار العلاقات بين متغيرات البحث العلمي،
وما هو توقعه لما ستصل إليه الدراسة من نتائج، وهو ما يجب تأكيده أو نفيه بالدلائل والبراهين عند وصول البحث إلى فصل النتائج.
وهنا نشير إلى انه وبكلتا الحالتين سواء بصياغة الأسئلة أو الفرضيات البحثية،
فيفترض الاعتماد على الكلمات والعبارات المفهومة والواضحة،
وأن يكون تسلسل هذه الأسئلة أو الفرضيات ملائم لتطور الدراسة البحثية، ويتناسب مع تسلسل وتقسيم البحث في الفصول والمباحث.
-
فصول الإطار النظري:
إن الإطار النظري قد يتألف في رسالة الماجستير من فصل واحد أو أكثر،
كما أنه في رسالة الدكتوراه قد يتكون من فصلين دراسين أو أكثر،
وهذه الأمور تتحدد بناءً على تخصص البحث ومدى عمقه وعلى حجم البحث أو الرسالة العلمية.
وكل فصل من فصول البحث العلمي يقسم إلى مبحثين أو أكثر، ويبقى الإطار النظري أهم أقسام البحث وأكبرها حجماً،
مما يجعله الأوضح والأكثر حاجة إلى التقسيم السليم من ضمن طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث.
إن المنهج أو المناهج العلمية المعتمدة هي من العوامل التي تؤثر على الباحث العلمي في تقسيمه للبحث أو الرسالة العلمية،
علماً أن الباحث العلمي الذي يعتمد المناهج المتعددة (أكثر من منهج في البحث العلمي) بالبحث نفسه، عليه أن يوضح هذا بهيكلية البحث العلمي.
يعمل الباحث العلمي من خلال هذا الفصل الأهم والأكبر في بحثه،
لتقسيمه إلى مباحث يعرض من خلالها ما جمعه من بيانات ومعلومات بحثية سواء تمّ جمعها من الدراسات السابقة، أو بشكل مباشر من الظاهرة أو العينة الدراسية.
كما أن المباحث تضم مناقشة ودراسة وتحليل البيانات والمعلومات التي تمّ جمعها بما يسمح الوصول إلى النتائج والحلول الدراسية.
إن فصل أو فصول الإطار النظري تتكون من العنوان الرئيسي للفصل، الذي بدوره يقسم إلى عنوانين فرعيين او اكثر هي عناوين المباحث،
والتي تضم في كل مبحث مطلب أو مجموعة مطالب.
من المهم أن تلحظ هيكلية البحث العلمي العناوين الرئيسية للإطار النظري وما يحتويه من عناوين فرعية هي عناوين المباحث،
وذلك ما يظهر من خلال طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث.
-
فصل نتائج البحث العلمي:
إن جوهر البحث والغاية التي سعى الباحث العلمي للوصول إليها تكون من خلال فصل النتائج للبحث العلمي،
والذي يظهر نجاح البحث العلمي أو عدم نجاحه في حال عدم تحقيق أهداف البحث جميعها.
من المهم للغاية أن يقوم الباحث العلمي بصياغة النتائج بالشكل المفهوم والواضح والمختصر والسليم،
وأن تكون نتائج منطقية مقترنة بالبراهين والقرائن المثبتة.
وتظهر سلامة النتائج من خلال ارتباطها بجميع الاسئلة البحثية وإجابتها عليها،
أو بتأكيدها أو نفيها لجميع الفرضيات التي قام الباحث العلمي بصياغتها في فصل النتائج.
كما يفترض تحقيق جميع أهداف البحث العلمي من خلال النتائج التي يفترض أن تكون مرتبطة بما قام البحث بمناقشته في الفصول والمباحث الدراسية،
فتكون كنتيجة منطقية لتطور الدراسة في متنها.
-
فصل خاتمة البحث العلمي:
إن الفصل الخاص بالخاتمة يأتي في معظم الدراسات والأبحاث العلمية في مبحث واحد عندما تكون التوصيات من ضمن الخاتمة،
كما أنه في بعض الدراسات البحثية قد يكون مؤلف من مبحثين أحدهما للتوصيات البحثية والآخر للخاتمة.
إن مبحث التوصيات يتناول ما يقوم الباحث العلمي بصياغته من توصيات مرتبطة بالمشكلة أو الظاهرة البحثية، وتكون لها علاقة برؤية الباحث العلمي.
فقد يتجه الباحث العلمي إلى تقديم النصيحة بمواصلة الدراسة في بحث آخر من المكان الذي وصلت إليه الدراسة الحالية،
وفي بعض الحالات قد يوصي بالتوسع بمشكلة وردت بشكل مختصر في بحثه ويجب التوسع في دراستها لأصالتها وأهميتها،
كما يمكن أن تكون التوصيات مرتبطة بأمر آخر.
في حين أن الخاتمة فتكون مختصرة وموجزة، ومن خلال كلمات واضحة و مفهومة وبسيطة،
و بعبارات متسلسلة ومتناسقة ومترابطة، يظهر الباحث من خلالها قيمة النتائج التي وصل إليها البحث، والفوائد العلمية أو العملية المنتظرة من هذه النتائج.
ومن العناصر الأساسية التي تحتويها الخاتمة، عرض الباحث العلمي للعقبات التي واجهت العمل البحثي،
وما هي الطرق والأساليب التي اتبعها الباحث لتجاوز هذه العقبات.
ليس هذا وحسب بل إن طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث تتضمن الصفحات الخاصة بتوثيق جميع المراجع والمصادر البحثية،
والفهارس المرتبطة بالصفحات، أو بالجداول او الأشكال، أو الرسوم البيانية.
وبذلك نكون قد اطلعنا على الخدمات المميزة المقدمة من قبل موقعنا الأكاديمي المتخصص والمرتبطة بإعداد هيكلية البحث العلمي،
وتعرفنا على دور الباحث العلمي في هيكلية البحث العلمي.
كما ألقينا الضوء على فصل المقدمة في البحث العلمي،
وعلى الفصل الخاص بعرض أهم المباحث وهي مشكلة البحث وأهدافها والفرضيات أو الأسئلة البحثية،
ثمّ تحدثنا عن فصول الإطار النظري، وعن فصل النتائج، وفصل الخاتمة في البحث العلمي.
وهذه الفصول والمباحث جميعها من ضمن طريقة تقسيم البحث إلى فصول ومباحث،
سائلين الله تعالى أن نكون قد وفقنا في تقديم كل ما هو مفيد للباحثين العلميين والطلاب الاعزاء في مرحلة الدراسات العليا.
المصادر:
خدمة إعداد جدول المحتويات (هيكل البحث)، 2022، أكاديمية بي تي اس
